تفسير حلم رؤيا المأمـونية فى المنام بالتفصيـل
تفسير حلم رؤيا المأمـونية فى المنام بالتفصيـل
مرحبا بك مع تفسير الاحلام لإبن شاهين يمكنك الـوصـول الى تفسير الاحلام مجانا
المـواضيع مرتبة ابجديا بترتيب الحروف لتسهيل وصـولك الى التفسير المطلـوب . لإبن شاهين
التفسير معتمد على كتب تفسير الاحلام الشهيرة مثل كتاب لإبن شاهين و تفسير الاحلام للنابلسي . ولابن سيرين
تفسير الاحلام
رؤيا ما يمد على الأسمطة والمـوائد
وهي على أوجه:
فمن رأى أن طعاماً كثيراً مد على سماطه وهـو جالس في صدره فإنه يؤول على أحد عشر وجها: عز وشرف وولاية وفرح وختان ووليمة وبشارة وعرس ودولة وخير ومنفعة.
ومن رأى: مآكل مختلفة الألـوان على سماط والناس لا يجلسـون عليه فليس بمحمـود.
ومن رأى: سماطاً وهـو قائم به فلا بأس به.
ومن رأى: أنه مد له أكل على سماط وحاشيته تأكل عليه، فإن كان أهلاً للـولاية نالها، وإن لم يكن أهلاً لها فليس بنائل. وقيل من رأى أنه جالس على سماط منسـوب له فهـو مهتم بتعظيم غيره.
ومن رأى: أنه جالس على سماط ليأكل منه وهـو بغير مرتبته فليس ذلك محمـوداً.
وأما المائدة فإنها تؤول على أوجه:
فمن رأى أنه يأكل على مائدة فإنه ينال خيراً ورزقاً لقـوله تعالى " اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكـون لنا عيداً " الآية. وربما كانت المائدة ميداناً للحرب واللقاء والمؤاكلة عليها مطاعنة بالأيدي كل يحتمل لنفسه ويعمل في حياة روحه.
ومن رأى: أنه يأكل على مائدة وكان عزباً فإنه يتزوج، وإن لم يأكل عليها تكـون البنت بكراً.
ومن رأى: أنه يأكل على مائدة مقلـوبة فإنه يأتي إمرأة في دبرها.
ومن رأى: أنه يبدل طعاماً من بين يديه بشيء من نبات الأرض فإنه يفتقر وينتقل إلى الذل والمسكنة وقيل رأى بعض الصلحاء إن هاتفا يتلـو " ربنا أنزل علينا مائدة " الآية. فقص رؤياه على بعض مشايخ التعبير فقال أنك رجل فقير وتدعـو الله بالفرج واليسر فيستجيب لك وكان كما قال، وقيل المائدة تؤول برجل شريف سخي والقعـود عليها صحة والأكل منها الانتفاع به.
ومن رأى: أنه على مائدة وعليها أقـوام مجتمعـون فإنه يؤاخي قـوماً على سرور ويقع بينهم وبينه منازعة في أمر معيشة له، وقيل المائدة تؤول بالدين.
وروي أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: رأيت البارحة مرجاً أخضر فيه مائدة مـوضـوعة ومنبر مـوضـوع له سبع درجات ورأيتك ارتقيت الدرجة السابعة وتنادي عليها وتدعـو الناس إلى المائدة فقال عليه الصلاة والسلام: أما المائدة فالإسلام، وأما المرج الأخضر فهـو الجنة، وأما ارتقاء المنبر إلى آخر الزمان، وأما النداء فإنا أدعـو الناس إلى الإسلام والجنة، وقيل المائدة تؤول بالمرأة.
وروي أن رجلاً رأى كأنه يأكل على مائدة فكلما مد يده إليها خرجت يد كلب أشقر من تحت المائدة فأكل معه فقص رؤياه على معبر فقال إن صدقت رؤياك فإن غلاماً لك يشاركك في أهلك فتفحص عن الأمر فـوجده كما ذكر.
وأما الأكل على المائدة فيؤول بطـول الحياة ورفع المائدة يدل على إنقضاء الأجل.تفسير منام فصل في المأمـونية في رؤيا الأطعمة والمآكل والأسمطة والمـوائد ونحـوها
وهي على أوجه:
فمن رأى أن طعاماً كثيراً مد على سماطه وهـو جالس في صدره فإنه يؤول على أحد عشر وجها: عز وشرف وولاية وفرح وختان ووليمة وبشارة وعرس ودولة وخير ومنفعة.
ومن رأى: مآكل مختلفة الألـوان على سماط والناس لا يجلسـون عليه فليس بمحمـود.
ومن رأى: سماطاً وهـو قائم به فلا بأس به.
ومن رأى: أنه مد له أكل على سماط وحاشيته تأكل عليه، فإن كان أهلاً للـولاية نالها، وإن لم يكن أهلاً لها فليس بنائل. وقيل من رأى أنه جالس على سماط منسـوب له فهـو مهتم بتعظيم غيره.
ومن رأى: أنه جالس على سماط ليأكل منه وهـو بغير مرتبته فليس ذلك محمـوداً.
وأما المائدة فإنها تؤول على أوجه:
فمن رأى أنه يأكل على مائدة فإنه ينال خيراً ورزقاً لقـوله تعالى " اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكـون لنا عيداً " الآية. وربما كانت المائدة ميداناً للحرب واللقاء والمؤاكلة عليها مطاعنة بالأيدي كل يحتمل لنفسه ويعمل في حياة روحه.
ومن رأى: أنه يأكل على مائدة وكان عزباً فإنه يتزوج، وإن لم يأكل عليها تكـون البنت بكراً.
ومن رأى: أنه يأكل على مائدة مقلـوبة فإنه يأتي إمرأة في دبرها.
ومن رأى: أنه يبدل طعاماً من بين يديه بشيء من نبات الأرض فإنه يفتقر وينتقل إلى الذل والمسكنة وقيل رأى بعض الصلحاء إن هاتفا يتلـو " ربنا أنزل علينا مائدة " الآية. فقص رؤياه على بعض مشايخ التعبير فقال أنك رجل فقير وتدعـو الله بالفرج واليسر فيستجيب لك وكان كما قال، وقيل المائدة تؤول برجل شريف سخي والقعـود عليها صحة والأكل منها الانتفاع به.
ومن رأى: أنه على مائدة وعليها أقـوام مجتمعـون فإنه يؤاخي قـوماً على سرور ويقع بينهم وبينه منازعة في أمر معيشة له، وقيل المائدة تؤول بالدين.
وروي أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: رأيت البارحة مرجاً أخضر فيه مائدة مـوضـوعة ومنبر مـوضـوع له سبع درجات ورأيتك ارتقيت الدرجة السابعة وتنادي عليها وتدعـو الناس إلى المائدة فقال عليه الصلاة والسلام: أما المائدة فالإسلام، وأما المرج الأخضر فهـو الجنة، وأما ارتقاء المنبر إلى آخر الزمان، وأما النداء فإنا أدعـو الناس إلى الإسلام والجنة، وقيل المائدة تؤول بالمرأة.
وروي أن رجلاً رأى كأنه يأكل على مائدة فكلما مد يده إليها خرجت يد كلب أشقر من تحت المائدة فأكل معه فقص رؤياه على معبر فقال إن صدقت رؤياك فإن غلاماً لك يشاركك في أهلك فتفحص عن الأمر فـوجده كما ذكر.
وأما الأكل على المائدة فيؤول بطـول الحياة ورفع المائدة يدل على إنقضاء الأجل.تفسير منام فصل في المأمـونية في رؤيا الأطعمة والمآكل والأسمطة والمـوائد ونحـوها