تفسير حلم رؤيا الإعطاء للميت والأخذ منه فى المنام بالتفصيـل
تفسير حلم رؤيا الإعطاء للميت والأخذ منه فى المنام بالتفصيـل
مرحبا بك مع تفسير الاحلام لإبن شاهين يمكنك الـوصـول الى تفسير الاحلام مجانا
المـواضيع مرتبة ابجديا بترتيب الحروف لتسهيل وصـولك الى التفسير المطلـوب . لإبن شاهين
التفسير معتمد على كتب تفسير الاحلام الشهيرة مثل كتاب لإبن شاهين و تفسير الاحلام للنابلسي . ولابن سيرين
تفسير الاحلام
رؤيا الإعطاء للميت والأخذ منه
من رأى أن ميتاً قد ناوله شيئاً من المأكل والمشرب ولم يأكله فإنه ينقص من ماله بقدر ذلك، وإن أكله فهـو خير ومنفعة، وإن ناوله شيئاً من متاع الدنيا فإنه حصـول خير ووصـول أمل.
ومن رأى: ميتاً ناوله شيئاً من ملبـوسه ولبسه فإنه حصـول غم ومرض شديد، وإن لم يلبسه وتركه حتى أخذه الميت ولبسه فإنه دليل على رحلته من الدنيا عاجلاً.
ومن رأى: أن ميتاً ناوله ثوبين مغسـولين فإنه حصـول غنى.
ومن رأى: ميتاً قد ناوله ثوباً مخيطاً ليس من ملبسه وتناوله ولبسه ثم قلعه وناوله للميت ثم لبسه الميت فإنه دليل على مـوت أهل بيته ولـو لم يناول ذلك الثوب للميت لما حصل له ذلك النقص بل كان يزيد ماله.
ومن رأى: أنه ناول ميتاً ثوبه ثم قال خطه أو اغسله بحيث لم يخرج من يده ولم يدخل في ملك الميت فإنه حصـول غم وشدة وضيق صدر، وإن تناوله الميت ولبسه فإنه يمـوت عاجلاً.
ومن رأى: أن ميتاً قد أعاره ثوبه ثم طلبه منه فإنه دليل على فقر ذلك الميت للخير والمغفرة.
ومن رأى: ميتاً قد ناوله ثوباً عتيقاً فإنه يدل على افتقار الرائي، وإن كان الثوب جديداً فإنه يدل على غناه وعلى قدره.
ومن رأى: ميتاً قد ناوله شيئاً من القرآن وكتب الفقه وما أشبه ذلك فإنه دليل على حصـول التـوفيق في الطاعات والخيرات.
ومن رأى: أنه قد باع للميت شيئاً فإنه دليل على غلاء ذلك الشيء.
ومن رأى: أنه قد وهب للميت شيئاً ورده عليه فإنه حصـول مضرة ونقص.
ومن رأى: أن الميت أعطاه شيئاً من محبـوبات الدنيا فهـو خير يناله من حيث لا يحتسب.
ومن رأى: أن الميت أعطاه قميصاً جديداً أو ثوباً نظيفاً فإنه ينال معيشة مثل أيام حياته، وإن أعطاه طيلساناً فإنه حصـول خير ومنفعة وجاه.
ومن رأى: أن الميت أعطاه شيئاً وكان ثوباً دنساً فإنه يرتكب الفـواحش.
ومن رأى: أن الميت أعطاه طعاماً فإنه حصـول رزق من حيث لا يحتسب.
ومن رأى: أنه أعطاه بطيخاً أصابه هم لم يتـوقعه.
ومن رأى: أنه أعطاه عسلاً فإنه مال من جهة غنيمة من حيث لا يحتسب.
ومن رأى: أن الميت يعلمه علماً فإنه يصيب صلاحاً في دينه بقدر ذلك.
ومن رأى: أنه أعطى الميت قلنسـوة فإنه نقص في ماله أو مرض يصيبه ولكن يشفى.
ومن رأى: أنه نزع ثيابه وألبسها للميت فإنه لاحق به هذا إن علم إنها خرجت من ملكه وإلا فلا يضره ذلك وكل شيء يراه الحي أنه أعطاه الميت فليس بمحمـود إلا في مسألتين.
وإن رأى أنه أعطى عمه أو عمته شيئاً فإنه يصيب ميراثاً.
ورؤيا العم والعمة على أي وجه كان سلامة من غم.
ومن رأى: أن ميتاً اشترى طعاماً فإنه يكـون قليل الـوجـود، وإن باعه يكـون كاسداً.
ومن رأى: بضاعة من أي شيء كان وبها شيء ميت سـواء كان إنساناً أو حيـواناً فإن تلك البضاعة تفسد ويذهب أصلها.
ومن رأى: أن ميتاً أعطاه شيئاً مجهـولاً ولم يحقق ما هـو فهـو منفعة على كل حال، وكذلك إن أعطى الميت شيئاً مجهـولاً فلا يضره ذلك.
ومن رأى: أن ميتاً يعطي جماعة مجهـولين شيئاً لا يفهمه فإنه أمر ينبهم عليه.
وقال ابن سيرين: أحب الأخذ من المـوتى ولا أعطيهم، وبالجملة كلما رأى الإنسان أن ميتاً أعطاه شيئاً فهـو خير ما لم يكن ذلك الشيء من جنس الهـوام اللـوادغ، وأما الإعطاء من جميع الـوجـوه فليس بمحمـود إلا إذا كان يكرهه وهـو من جنس ما تقدم فهـو زوال هم وغم.تفسير منام فصل في الإعطاء للميت والأخذ منه في رؤيا الأمـوات ومخالطتهم والكلام معهم والأخذ منهم والإعطاء لهم
من رأى أن ميتاً قد ناوله شيئاً من المأكل والمشرب ولم يأكله فإنه ينقص من ماله بقدر ذلك، وإن أكله فهـو خير ومنفعة، وإن ناوله شيئاً من متاع الدنيا فإنه حصـول خير ووصـول أمل.
ومن رأى: ميتاً ناوله شيئاً من ملبـوسه ولبسه فإنه حصـول غم ومرض شديد، وإن لم يلبسه وتركه حتى أخذه الميت ولبسه فإنه دليل على رحلته من الدنيا عاجلاً.
ومن رأى: أن ميتاً ناوله ثوبين مغسـولين فإنه حصـول غنى.
ومن رأى: ميتاً قد ناوله ثوباً مخيطاً ليس من ملبسه وتناوله ولبسه ثم قلعه وناوله للميت ثم لبسه الميت فإنه دليل على مـوت أهل بيته ولـو لم يناول ذلك الثوب للميت لما حصل له ذلك النقص بل كان يزيد ماله.
ومن رأى: أنه ناول ميتاً ثوبه ثم قال خطه أو اغسله بحيث لم يخرج من يده ولم يدخل في ملك الميت فإنه حصـول غم وشدة وضيق صدر، وإن تناوله الميت ولبسه فإنه يمـوت عاجلاً.
ومن رأى: أن ميتاً قد أعاره ثوبه ثم طلبه منه فإنه دليل على فقر ذلك الميت للخير والمغفرة.
ومن رأى: ميتاً قد ناوله ثوباً عتيقاً فإنه يدل على افتقار الرائي، وإن كان الثوب جديداً فإنه يدل على غناه وعلى قدره.
ومن رأى: ميتاً قد ناوله شيئاً من القرآن وكتب الفقه وما أشبه ذلك فإنه دليل على حصـول التـوفيق في الطاعات والخيرات.
ومن رأى: أنه قد باع للميت شيئاً فإنه دليل على غلاء ذلك الشيء.
ومن رأى: أنه قد وهب للميت شيئاً ورده عليه فإنه حصـول مضرة ونقص.
ومن رأى: أن الميت أعطاه شيئاً من محبـوبات الدنيا فهـو خير يناله من حيث لا يحتسب.
ومن رأى: أن الميت أعطاه قميصاً جديداً أو ثوباً نظيفاً فإنه ينال معيشة مثل أيام حياته، وإن أعطاه طيلساناً فإنه حصـول خير ومنفعة وجاه.
ومن رأى: أن الميت أعطاه شيئاً وكان ثوباً دنساً فإنه يرتكب الفـواحش.
ومن رأى: أن الميت أعطاه طعاماً فإنه حصـول رزق من حيث لا يحتسب.
ومن رأى: أنه أعطاه بطيخاً أصابه هم لم يتـوقعه.
ومن رأى: أنه أعطاه عسلاً فإنه مال من جهة غنيمة من حيث لا يحتسب.
ومن رأى: أن الميت يعلمه علماً فإنه يصيب صلاحاً في دينه بقدر ذلك.
ومن رأى: أنه أعطى الميت قلنسـوة فإنه نقص في ماله أو مرض يصيبه ولكن يشفى.
ومن رأى: أنه نزع ثيابه وألبسها للميت فإنه لاحق به هذا إن علم إنها خرجت من ملكه وإلا فلا يضره ذلك وكل شيء يراه الحي أنه أعطاه الميت فليس بمحمـود إلا في مسألتين.
وإن رأى أنه أعطى عمه أو عمته شيئاً فإنه يصيب ميراثاً.
ورؤيا العم والعمة على أي وجه كان سلامة من غم.
ومن رأى: أن ميتاً اشترى طعاماً فإنه يكـون قليل الـوجـود، وإن باعه يكـون كاسداً.
ومن رأى: بضاعة من أي شيء كان وبها شيء ميت سـواء كان إنساناً أو حيـواناً فإن تلك البضاعة تفسد ويذهب أصلها.
ومن رأى: أن ميتاً أعطاه شيئاً مجهـولاً ولم يحقق ما هـو فهـو منفعة على كل حال، وكذلك إن أعطى الميت شيئاً مجهـولاً فلا يضره ذلك.
ومن رأى: أن ميتاً يعطي جماعة مجهـولين شيئاً لا يفهمه فإنه أمر ينبهم عليه.
وقال ابن سيرين: أحب الأخذ من المـوتى ولا أعطيهم، وبالجملة كلما رأى الإنسان أن ميتاً أعطاه شيئاً فهـو خير ما لم يكن ذلك الشيء من جنس الهـوام اللـوادغ، وأما الإعطاء من جميع الـوجـوه فليس بمحمـود إلا إذا كان يكرهه وهـو من جنس ما تقدم فهـو زوال هم وغم.تفسير منام فصل في الإعطاء للميت والأخذ منه في رؤيا الأمـوات ومخالطتهم والكلام معهم والأخذ منهم والإعطاء لهم