4 - (وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ (5)) , ثوابت الكون تَتَبدَّلُ, فكيف بثوابتك, التي تضعها لنفسك, ولا ترضى لها بديلاً؟ !
5 - الأمان الوحيد, للعبد, في وسط, هذه الأهوال العظام, هو: العمل الصالح, الذي يُثَقِّل الميزان, فَمَنْ أَراد الأَمَان, فَعَلَيه, بِالإِيمان والعمل الصالح, (فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6)).