تفسير الرؤيا والاحلام استنادا على السنه النبوية
تفسر الاحلام استنادا على القران الكريم في اغلب الرؤى، وفي حال تعسر التفسير بالقران الكريم تعرض الرؤى على ما جاء في الأحاديث الشريفة والسنن النبويه، ويعتبر التفسير المستدل به بالحديث الشريف تفسيرا قويا.
تفسير الاحلام بالاحاديث الشريفه
الغراب يعبر بالرجل الفاسق لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم سماه فاسقا.
*اقرأ تفسير الغراب في المنام*
والفارة تعبر بالمرأة الفاسقة لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم سماها فويسقة.
والفارة تعبر بالمرأة الفاسقة لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم سماها فويسقة.
والضلع والقوارير تعبر بالنساء لقوله صلى الله عليه واله وسلم
"المرأة خلقت من ضلع" وقوله "ويحك يا أنجشه رويدا سوقك بالقوارير". رواهما ا لشيخان.
واللبن يعبر بالعلم لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم أوله بالعلم، ويعبر بالفطرة لحديث الإسراء.
والقميص يعبر بالدين لقوله صلى الله عليه واله وسلم
"رأيت الناس عرضوا علي وعليهم قمص منها ما يبلغ الثدي، ومنها ما يبلغ دون ذلك، وعرض علي عمر
بن الخطاب وعليه قميص يجتره، قالوا: فما أولته يارسول الله؟ قال: " الدين ". أخرجه الشيخان.
والمرأة السوداء الثائرة الرأس تعبر بالوباء لقوله صلى الله عليه واله وسلم:
"رأيت كأن امرأة سوداء ثائره الرأس خرجت من المدينة حتى قامت بمهيعة - وهى الجحفة - فأولت أن وباء المدينة نقل إليها" رواه البخاري .
والغيث يعبر بالهدى والعلم لقوله صلى الله عليه وسلم
"مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث . . . " الحديث متفق عليه.
"مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث . . . " الحديث متفق عليه.
والصراط المستقيم يعبر بالإسلام، والأسوار تعبر بحدود الله، والأبواب المفتحة محارم الله لحديث النواس:
"ضرب الله مثلا صراطا مستقيما، وعلى جنبتي الصراط سوران فيهما أبواب مفتحة، وعلى الأبواب ستور مرخاة، وعلى باب الصراط داع". الحديث رواه أحمد والترمذي وغيرهما.
والدار تعبر بالجنة، والمأدبة تعبر أيضا بالإسلام، والداعي الذي يدعو إلى المادبة محمد صلى الله عليه واله وسلم، فمن أجاب الداعي ودخل الدار، فتلك الرؤيا بشارة له بالجنة - إن شاء الله - لحديث البخاري:
"جاءت ملائكة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو نائم...... وفيه: مثله كمثل رجل بنى دارا وجعل فيها مادبة وبعث داعيا، فمن أجاب الداعي دخل الدار وأكل من المادبة، ومن لم يجب الداعي لم يدخل الدار ولم ياكل من المادبة."
والإبل تعبر بالعز، والغنم بالبر كة، والخيل بالخير لحديث ابن ماجه:
"الإبل عز لأهلها، والغنم بركة، والخير معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة".
والكلب يعود في قيئه يعبر برجل يعود في هبته للحديث المتفق على صحته "العائد في هبته كالكلب يعود في قيئه".
والأترجة تعبر بالمؤمن الذي يقرأ القران.
والتمرة بالمؤمن الذي لايقرم القرآن.
والريحانة بالمنافق الذي يقرأ القران.
والحنظلة بالمنافق الذي لا يقرأ القرآن. لقوله صلى الله عليه واله وسلم
"مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة: ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القران كمثل التمرة: لا ريح لها وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة: ريحها طيب وطعمها مر، ومثلإ المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة: ليس لها ريح وطعمها مر" متفق عليه .
والتمرة بالمؤمن الذي لايقرم القرآن.
والريحانة بالمنافق الذي يقرأ القران.
والحنظلة بالمنافق الذي لا يقرأ القرآن. لقوله صلى الله عليه واله وسلم
"مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة: ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القران كمثل التمرة: لا ريح لها وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة: ريحها طيب وطعمها مر، ومثلإ المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة: ليس لها ريح وطعمها مر" متفق عليه .
والظلم يعبر بالظلمات والعكس، والشح بالهلاك وسفك الدماء لقوله صلى الله عليه واله وسلم:
"اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دمائهم، واستحلوا محارمهم" رواه مسلم.
"اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دمائهم، واستحلوا محارمهم" رواه مسلم.
والنخلة تعبربالمسلم لقوله صلى الله عليه واله وسلم:
"إن من الشجرة شجرة لا يسقط ورقها وإنها مثل المسلم، حدثوني ماهي؟ قال ابن عمر: فوقع الناس في شجر البوادي، ووقع في نفسي أنها النخلة، ثم قالوا: حدثنا ماهي يارسول الله؟ قال: هي النخلة". متفق عليه.
وحامل المسك يعبر بالجليس الصالح، ونافخ الكيريعبر بالجليس السؤ للحديث المتفق عليه "مثل الجليس الصالح والجليس السؤ"
والله اعلم. ...
والله اعلم. ...
قد يهمك ايضاً:
جاني فضيله الشيخ محمد الشعرواي في المنام وبلغني رساله من والدي المتوفي وقال لي وجه لوجه ان والدك يحبك وتركني وذهب
ردحذف