تفسير حلم رؤيا المسجد والمنبر فى المنام بالتفصيـل
تفسير حلم رؤيا المسجد والمنبر فى المنام بالتفصيـل
مرحبا بك مع تفسير الاحلام لإبن شاهين يمكنك الـوصـول الى تفسير الاحلام مجانا
المـواضيع مرتبة ابجديا بترتيب الحروف لتسهيل وصـولك الى التفسير المطلـوب . لإبن شاهين
التفسير معتمد على كتب تفسير الاحلام الشهيرة مثل كتاب لإبن شاهين و تفسير الاحلام للنابلسي . ولابن سيرين
تفسير الاحلام
رؤيا المسجد والمنبر
من رأى جامعاً أو مدرسة أو مسجداً فهـو أمن.
ومن رأى: أنه يعمر ذلك يكـون عالماً يقتدى به.
ومن رأى: أنه يعمر مسجداً فإنه يتزوج إمرأة متدينة.
ومن رأى: أنه في جامع أو مدرسة أو مسجد وحـوله ورد وأزهار وخضرة منثورة يظن فيه السـوء وهـو بريء من ذلك.
ومن رأى: أنه دخل مكاناً منها فإنه أمن وراحة وزيادة تقـوى. وقيل من رأى أنه يعمر شيئاً من ذلك فإما أن يعمره في اليقظة أيضاً أو يعمل عملاً صالحاً، وإن كان أهلاً أن يتـولى أمراً فإنه يتـولاه أو يتزوج أحداً أو يتفقه في الدين أو يحج في عامه أو يبني حماماً أو خندقاً أو حانـوتاً وما أشبه ذلك.
ومن رأى: أنه زاد في شيء من ذلك فإنه يفشـو في دينه خير كثير من تـوبة أو يعمل عملاً صالحاً أو ينصف من نفسه.
ومن رأى: أنه في أحد هذه الأماكن وهـو جديد ولا يعرف حقيقته فإنه اتساع في آخرته، وربما يحج إن كان ما حج قط.
ومن رأى: أنه دخل من باب أحد منها وخر ساجداً فإنه يرزق تـوبة ومغفرة لقـوله تعالى " وادخلـوا الباب سجدا وقـولـوا حطة تغفر لكم " الآية.
ومن رأى: أنه أتى مسجداً فـوجده مغلقاً فإن أمـوره تعسر عليه.
وإن رأى أنه فتح له ودخل فإنه يعين رجلاً في دينه ويخلصه من الضلالة ويحسن ظنه في الناس.
ومن رأى: أنه دخل شيئاً من ذلك أو ما تقدم من الأماكن المشرفة وهـو راكب فإنه يقطع قرابته ويمنعهم رفده.
ومن رأى: أنه مات في شيء من ذلك فإنه يمـوت على تـوبة مقبـولة.
ومن رأى: أنه خادم فيها فإنه يخدم جليل القدر.
ومن رأى: أن حصير المسجد قد تقطع وعتق فإن أهله قد فسدت بعد صلاحها.
ومن رأى: أن فيها حادثاً ينكر في اليقظة فإنه يؤول على الإجلاء وقيل نقص في دين الرائي.
ومن رأى: أنه يفعل بأحدهما ما لا يليق فعله فلا خير فيه. وقيل رؤيا الجامع تؤول بالسلطان أو من يقـوم مقامه.
ورؤيا المدرسة تؤول بالقضاة والعلماء والفقهاء والمسجد يؤول بامرأة جليلة القدر.
ومن رأى: أنه قائم بمحراب فإنه يدل على قيامه في مهم الملك.
ومن رأى: أنه جالس فيه فإنه يقرب منه. وقيل رؤيا المحراب خير وصلاح ما لم يكن فيه شين.
وبالمجمل فإن رؤيا المحراب يؤول على خمسة أوجه: إمام مسجد وسلطان وقاض ومحتسب وواسطة خير.
وأما المئذنة فتؤول بالسلطان أو من يقـوم مقامه أو بالقاضي.
وقال ابن سيرين: رؤيا المئذنة تدل على رجل يدعـو الناس إلى الخير.
ومن رأى: أنه عمر مئذنة فإنه يفعل الخير ويجتمع بجماعة من أهل الخير والإسلام بسبب خير.
ومن رأى: أنه خرب مئذنة فإنه يفعل فعلاً سيئاً يتفرق بسبب ذلك جماعة من أهل الإسلام.
ومن رأى: أن مئذنة سقطت بلا سبب وخربت فإنه يتفرق أهل ذلك المكان أو يمـوت مؤذنها، وقيل المئذنة سلطان أو رجل جليل القدر.
ومن رأى: أن مئذنة استحدثت بحارة فإنه رجل جليل القدر يكـون هناك.
ومن رأى: أن رأس المئذنة من نحاس وشبهه فإنه يدل على ظلم سلطان، وإن كان من فضة أو ذهب فإنه سلطان جائر وله مداراة، وإن كان من خشب فإنه سلطان كذاب غدار ليس له قـول ولا قرار، وقيل إن كانت المئذنة من حجر فإنه سلطان، وإن كانت من لبن فهي ممن يقـوم مقامه، وإن كانت من خشب فسفيه.
ومن رأى: أنه وضع طعاماً على مئذنة فإنه جـور ملك ذلك المكان على الرعية.
ومن رأى: أن صـواري القناديل نصبت على مئذنة فإنها زيادة أبهة لحاكم ذلك المكان، وإن رآها قلعت فضده.
ومن رأى: أنه على مئذنة فإنه يتقرب إلى الملك.
وبالمجمل فإن رؤيا المئذنة تؤول على أربعة أوجه: سلطان ورجل جليل القدر وإمام ومؤذن.
ومن رأى: منبراً ربما يرى الإمام الأعظم أو من يقـوم مقامه.
وإن رأى فيه ما يزينه أو يشينه فتأويله كذلك.
ومن رأى: أنه على منبر يتكلم بالعلـوم والحكمة أو يخطب، فإن كان من أهل ذلك المكان يحصل له من الامام أو من يقـوم مقامه علـو قدر وشرف، وإن لم يكن كذلك يحصل ذلك الخير لأحد من أهله أو جيرانه إن كان فيهم من هـو بتلك المثابة.
ومن رأى: أنه على منبر وهـو يتكلم بما لا يليق فإنه يشتهر بالمعاصي، وربما أنه يصلب.
ومن رأى: السلطان على منبر قد وقع أو انكسر المنبر تحته فإنه يقع عن مرتبته إما بمـوت أو بغيره.
وإن رأى الخطيب أنه على المنبر يقرأ الخطبة ولم يتمها ونزل من المنبر فإنه يعزل عن خطابته.
وإن رأت المرأة إنها تقرأ الخطبة وتتكلم بالعلم والحكمة فإنها تفتضح.
ومن رأى: أنه وقع من المنبر إن كان عالماً أو جاهلاً فإنه رديء في حقه لأنه سقـوط حرمة وحصـول مذلة.
ومن رأى: أنه على المنبر إن كان عالماً يعلـو قدره، وإن كان جاهلاً يمسك في السرقة ويصلب. وقيل من رأى نفسه تحت منبر فإنه يقهر من ذي سلطان.
ومن رأى: أنه نام على منبر فهـو مقرب لسلطان وفي أمن من جهته وقيل فساد في الدين أو تستعيبه الناس.
وبالمجمل فإن رؤيا المنبر يؤول على خمسة أوجه: سلطان وقاض وإمام وخطيب ومرتبة.
ومن رأى: صعـود أحد من أهل الذمة على المنبر دليل على ولاية حاكم فاسد الدين في ذلك المكان.
ومن رأى: سدة الأذان فتأويلها على ثلاثة أوجه: إمرأة وخادم ومعيشة ومهما كان فيه من خير أو شر فهـو منسـوب إلى ذلك.تفسير منام فصل في المسجد والمنبر في رؤيا المساجد والمدارس وضرائح الأنبياء والمآذن ونحـوه
من رأى جامعاً أو مدرسة أو مسجداً فهـو أمن.
ومن رأى: أنه يعمر ذلك يكـون عالماً يقتدى به.
ومن رأى: أنه يعمر مسجداً فإنه يتزوج إمرأة متدينة.
ومن رأى: أنه في جامع أو مدرسة أو مسجد وحـوله ورد وأزهار وخضرة منثورة يظن فيه السـوء وهـو بريء من ذلك.
ومن رأى: أنه دخل مكاناً منها فإنه أمن وراحة وزيادة تقـوى. وقيل من رأى أنه يعمر شيئاً من ذلك فإما أن يعمره في اليقظة أيضاً أو يعمل عملاً صالحاً، وإن كان أهلاً أن يتـولى أمراً فإنه يتـولاه أو يتزوج أحداً أو يتفقه في الدين أو يحج في عامه أو يبني حماماً أو خندقاً أو حانـوتاً وما أشبه ذلك.
ومن رأى: أنه زاد في شيء من ذلك فإنه يفشـو في دينه خير كثير من تـوبة أو يعمل عملاً صالحاً أو ينصف من نفسه.
ومن رأى: أنه في أحد هذه الأماكن وهـو جديد ولا يعرف حقيقته فإنه اتساع في آخرته، وربما يحج إن كان ما حج قط.
ومن رأى: أنه دخل من باب أحد منها وخر ساجداً فإنه يرزق تـوبة ومغفرة لقـوله تعالى " وادخلـوا الباب سجدا وقـولـوا حطة تغفر لكم " الآية.
ومن رأى: أنه أتى مسجداً فـوجده مغلقاً فإن أمـوره تعسر عليه.
وإن رأى أنه فتح له ودخل فإنه يعين رجلاً في دينه ويخلصه من الضلالة ويحسن ظنه في الناس.
ومن رأى: أنه دخل شيئاً من ذلك أو ما تقدم من الأماكن المشرفة وهـو راكب فإنه يقطع قرابته ويمنعهم رفده.
ومن رأى: أنه مات في شيء من ذلك فإنه يمـوت على تـوبة مقبـولة.
ومن رأى: أنه خادم فيها فإنه يخدم جليل القدر.
ومن رأى: أن حصير المسجد قد تقطع وعتق فإن أهله قد فسدت بعد صلاحها.
ومن رأى: أن فيها حادثاً ينكر في اليقظة فإنه يؤول على الإجلاء وقيل نقص في دين الرائي.
ومن رأى: أنه يفعل بأحدهما ما لا يليق فعله فلا خير فيه. وقيل رؤيا الجامع تؤول بالسلطان أو من يقـوم مقامه.
ورؤيا المدرسة تؤول بالقضاة والعلماء والفقهاء والمسجد يؤول بامرأة جليلة القدر.
ومن رأى: أنه قائم بمحراب فإنه يدل على قيامه في مهم الملك.
ومن رأى: أنه جالس فيه فإنه يقرب منه. وقيل رؤيا المحراب خير وصلاح ما لم يكن فيه شين.
وبالمجمل فإن رؤيا المحراب يؤول على خمسة أوجه: إمام مسجد وسلطان وقاض ومحتسب وواسطة خير.
وأما المئذنة فتؤول بالسلطان أو من يقـوم مقامه أو بالقاضي.
وقال ابن سيرين: رؤيا المئذنة تدل على رجل يدعـو الناس إلى الخير.
ومن رأى: أنه عمر مئذنة فإنه يفعل الخير ويجتمع بجماعة من أهل الخير والإسلام بسبب خير.
ومن رأى: أنه خرب مئذنة فإنه يفعل فعلاً سيئاً يتفرق بسبب ذلك جماعة من أهل الإسلام.
ومن رأى: أن مئذنة سقطت بلا سبب وخربت فإنه يتفرق أهل ذلك المكان أو يمـوت مؤذنها، وقيل المئذنة سلطان أو رجل جليل القدر.
ومن رأى: أن مئذنة استحدثت بحارة فإنه رجل جليل القدر يكـون هناك.
ومن رأى: أن رأس المئذنة من نحاس وشبهه فإنه يدل على ظلم سلطان، وإن كان من فضة أو ذهب فإنه سلطان جائر وله مداراة، وإن كان من خشب فإنه سلطان كذاب غدار ليس له قـول ولا قرار، وقيل إن كانت المئذنة من حجر فإنه سلطان، وإن كانت من لبن فهي ممن يقـوم مقامه، وإن كانت من خشب فسفيه.
ومن رأى: أنه وضع طعاماً على مئذنة فإنه جـور ملك ذلك المكان على الرعية.
ومن رأى: أن صـواري القناديل نصبت على مئذنة فإنها زيادة أبهة لحاكم ذلك المكان، وإن رآها قلعت فضده.
ومن رأى: أنه على مئذنة فإنه يتقرب إلى الملك.
وبالمجمل فإن رؤيا المئذنة تؤول على أربعة أوجه: سلطان ورجل جليل القدر وإمام ومؤذن.
ومن رأى: منبراً ربما يرى الإمام الأعظم أو من يقـوم مقامه.
وإن رأى فيه ما يزينه أو يشينه فتأويله كذلك.
ومن رأى: أنه على منبر يتكلم بالعلـوم والحكمة أو يخطب، فإن كان من أهل ذلك المكان يحصل له من الامام أو من يقـوم مقامه علـو قدر وشرف، وإن لم يكن كذلك يحصل ذلك الخير لأحد من أهله أو جيرانه إن كان فيهم من هـو بتلك المثابة.
ومن رأى: أنه على منبر وهـو يتكلم بما لا يليق فإنه يشتهر بالمعاصي، وربما أنه يصلب.
ومن رأى: السلطان على منبر قد وقع أو انكسر المنبر تحته فإنه يقع عن مرتبته إما بمـوت أو بغيره.
وإن رأى الخطيب أنه على المنبر يقرأ الخطبة ولم يتمها ونزل من المنبر فإنه يعزل عن خطابته.
وإن رأت المرأة إنها تقرأ الخطبة وتتكلم بالعلم والحكمة فإنها تفتضح.
ومن رأى: أنه وقع من المنبر إن كان عالماً أو جاهلاً فإنه رديء في حقه لأنه سقـوط حرمة وحصـول مذلة.
ومن رأى: أنه على المنبر إن كان عالماً يعلـو قدره، وإن كان جاهلاً يمسك في السرقة ويصلب. وقيل من رأى نفسه تحت منبر فإنه يقهر من ذي سلطان.
ومن رأى: أنه نام على منبر فهـو مقرب لسلطان وفي أمن من جهته وقيل فساد في الدين أو تستعيبه الناس.
وبالمجمل فإن رؤيا المنبر يؤول على خمسة أوجه: سلطان وقاض وإمام وخطيب ومرتبة.
ومن رأى: صعـود أحد من أهل الذمة على المنبر دليل على ولاية حاكم فاسد الدين في ذلك المكان.
ومن رأى: سدة الأذان فتأويلها على ثلاثة أوجه: إمرأة وخادم ومعيشة ومهما كان فيه من خير أو شر فهـو منسـوب إلى ذلك.تفسير منام فصل في المسجد والمنبر في رؤيا المساجد والمدارس وضرائح الأنبياء والمآذن ونحـوه