تفسير حلم رؤيا مكة حرسها الله تعالى فى المنام بالتفصيـل
تفسير حلم رؤيا مكة حرسها الله تعالى فى المنام بالتفصيـل
مرحبا بك مع تفسير الاحلام لإبن شاهين يمكنك الـوصـول الى تفسير الاحلام مجانا
المـواضيع مرتبة ابجديا بترتيب الحروف لتسهيل وصـولك الى التفسير المطلـوب . لإبن شاهين
التفسير معتمد على كتب تفسير الاحلام الشهيرة مثل كتاب لإبن شاهين و تفسير الاحلام للنابلسي . ولابن سيرين
تفسير الاحلام
رؤيا مكة حرسها الله تعالى
من رأى أنه في مكة فإنه يزور الكعبة.
ومن رأى: أنه يتـوجه إلى مكة بسبب التجارة لا الزيارة فإنه يكـون حريصاً على حب الدنيا وقيل زيادة رزق ونعمة.
ومن رأى: أنه في طريق مكة فإن الله تعالى يرزقه الحج.
ومن رأى: أنه في مكة وهـو مشتغل بالزهد والصلاح والعبادة يحصل له خير ومنفعة في دينه ودنياه.
ومن رأى: أنه مشتغل فيها بالشر والفساد فإنه ضد ذلك.
ومن رأى: أن مكة معمـورة كثيرة النعم يحصل له خير ونعمة ومال.
ومن رأى: مكة ضد ذلك فهـو ضده. وقيل من رأى أنه بطريق مكة، فإن كان مريضاً يطـول مرضه، وربما يكـون قريب الأجل ومآله إلى الجنة.
ومن رأى: أنه في حرم مكة فإنه آمن من آفات الدنيا لقـوله تعالى " أولم يروا أنا جعلنا حرماً آمناً ويتخطف الناس من حـولهم " الآية. وربما يرزق الحج.
ومن رأى: في الحرم ملكاً عادلاً يشتهر إسمه بالمعروف والإحسان وفعل الخير، وإن كان ظالماً فضده، وقيل الدخول إلى حرم السلطان.
ومن رأى: الكعبة ربما يرى الخليفة أو السلطان. وقيل من رأى أن داره صارت كعبة والناس يزورونها فإنه يلي أمراً يحتاج الناس إليه، وربما يكـون إماماً لجماعة أو يرزق خيراً ونعمة. وقيل رؤية الكعبة أمن وإيمان وإسلام، وإن رآها مريض فإنه يعافى ويستجاب دعاؤه.
ومن رأى: أنه يمسح وجهه بالحجر الأسـود أو يقبله فإنه يصحب فاضلاً من أهل العلم ويكتسب منه فـوائد.
ومن رأى: أنه تحت ميزاب الكعبة فإنه يحج وتقضي حاجته أو يزور قبر المصطفى عليه الصلاة والسلام.
ومن رأى: أنه في مقام إبراهيم فإنه يحج ويرجع سالماً.
ومن رأى: أنه على سطح الكعبة فقد نبذ الإسلام بمعصيته.
ومن رأى: الكعبة من غير عمل منه في المناسك فإنه متهاون في الدين.
ومن رأى: أنه طاف بالكعبة وعمل شيئاً من المناسك فإنه صلاح في دينه ودنياه بقدر عمله في المناسك.
ومن رأى: أنه مستقبل الكعبة شاخص اليها فهـو مقبل على صلاح دينه وديناه أو يخدم سلطاناً.
ومن رأى: أنه نقص من المناسك شيئاً على خلاف السنة، فإن رأى ذلك حدث في دينه.
ومن رأى: الكعبة في داره فإنه يكـون ذا عز وجلال وحرمة أو ينكح إمرأة جليلة القدر من أهل الخير والسداد.
ومن رأى: الكعبة نقصاً فهـو عائد على الخليفة أو الإمام.
ومن رأى: أنه دخل البيت فإنه آمن لقـوله تعالى " ومن دخله كان آمناً ".
وبالمجمل فإن رؤيا الكعبة تؤول على خمسة أوجه: خليفة وإمام كبير وإيمان وإسلام وأمن للمؤمنين.
ومن رأى: أنه عند الصفا فإنه صفاء عيش.
ومن رأى: أنه واقف بعرفات فإنه تكفير ذنـوب وغفران من الله تعالى.
ومن رأى: أنه بـوادي منى فإنه يبلغ مناه، وإن كان من مريضاً فإنه يشفى وقيل إنه إقلاع عن ذنـوب وحصـول شفاء على الـوجهين، وقال بعضهم في ذلك شعرا:
يا غاديا نحـو الحجاز ولعلع ... عرج على وادي منى والاجرع
وانزل بأرض لا يخيب نزيلها ... فيها الشفاء لكل قلب مـوجع
ومن رأى: أنه بأحد الأماكن المعروفة هناك فهـو خير على كل حال.
ومن رأى: أنه حج وعاد من حجه فإنه بلـوغ مقصـود وتكفير ذنـوب وسلـوك طريق مستقيم.
ومن رأى: أنه فعل شيئاً من المناسك فهـو خير على كل حال، وقيل إن الإحرام تجرد في العبادة أو خروج من ذنـوب.
ومن رأى: أنه في ركب فإنه يدل على حصـول رحمة لقـول النبي صلى الله عليه وسلم: الجماعة رحمة.
ومن رأى: أنه حط مع الركب في محطة فإنه حصـول راحة.
وإن رأى أن الركب رحل وهـو مخلف عنه فيؤول على ثلاثة أوجه: عظة واشتياق وبكاء.
ومن رأى: أنه في قافلة وهـو يطلب شيئاً يجده فلا خير فيه.
وأما الأماكن المعروفة فربما يفسر غالبها من إشتقاق إسمها كالينبـوع فإنه نبع خير وخليص فإنه تخليص من الخلاص وما أشبه ذلك.تفسير منام فصل في مكة حرسها الله تعالى في رؤيا مكة المشرفة والمسجد الحرام وما هنالك من الأماكن الشريفة
من رأى أنه في مكة فإنه يزور الكعبة.
ومن رأى: أنه يتـوجه إلى مكة بسبب التجارة لا الزيارة فإنه يكـون حريصاً على حب الدنيا وقيل زيادة رزق ونعمة.
ومن رأى: أنه في طريق مكة فإن الله تعالى يرزقه الحج.
ومن رأى: أنه في مكة وهـو مشتغل بالزهد والصلاح والعبادة يحصل له خير ومنفعة في دينه ودنياه.
ومن رأى: أنه مشتغل فيها بالشر والفساد فإنه ضد ذلك.
ومن رأى: أن مكة معمـورة كثيرة النعم يحصل له خير ونعمة ومال.
ومن رأى: مكة ضد ذلك فهـو ضده. وقيل من رأى أنه بطريق مكة، فإن كان مريضاً يطـول مرضه، وربما يكـون قريب الأجل ومآله إلى الجنة.
ومن رأى: أنه في حرم مكة فإنه آمن من آفات الدنيا لقـوله تعالى " أولم يروا أنا جعلنا حرماً آمناً ويتخطف الناس من حـولهم " الآية. وربما يرزق الحج.
ومن رأى: في الحرم ملكاً عادلاً يشتهر إسمه بالمعروف والإحسان وفعل الخير، وإن كان ظالماً فضده، وقيل الدخول إلى حرم السلطان.
ومن رأى: الكعبة ربما يرى الخليفة أو السلطان. وقيل من رأى أن داره صارت كعبة والناس يزورونها فإنه يلي أمراً يحتاج الناس إليه، وربما يكـون إماماً لجماعة أو يرزق خيراً ونعمة. وقيل رؤية الكعبة أمن وإيمان وإسلام، وإن رآها مريض فإنه يعافى ويستجاب دعاؤه.
ومن رأى: أنه يمسح وجهه بالحجر الأسـود أو يقبله فإنه يصحب فاضلاً من أهل العلم ويكتسب منه فـوائد.
ومن رأى: أنه تحت ميزاب الكعبة فإنه يحج وتقضي حاجته أو يزور قبر المصطفى عليه الصلاة والسلام.
ومن رأى: أنه في مقام إبراهيم فإنه يحج ويرجع سالماً.
ومن رأى: أنه على سطح الكعبة فقد نبذ الإسلام بمعصيته.
ومن رأى: الكعبة من غير عمل منه في المناسك فإنه متهاون في الدين.
ومن رأى: أنه طاف بالكعبة وعمل شيئاً من المناسك فإنه صلاح في دينه ودنياه بقدر عمله في المناسك.
ومن رأى: أنه مستقبل الكعبة شاخص اليها فهـو مقبل على صلاح دينه وديناه أو يخدم سلطاناً.
ومن رأى: أنه نقص من المناسك شيئاً على خلاف السنة، فإن رأى ذلك حدث في دينه.
ومن رأى: الكعبة في داره فإنه يكـون ذا عز وجلال وحرمة أو ينكح إمرأة جليلة القدر من أهل الخير والسداد.
ومن رأى: الكعبة نقصاً فهـو عائد على الخليفة أو الإمام.
ومن رأى: أنه دخل البيت فإنه آمن لقـوله تعالى " ومن دخله كان آمناً ".
وبالمجمل فإن رؤيا الكعبة تؤول على خمسة أوجه: خليفة وإمام كبير وإيمان وإسلام وأمن للمؤمنين.
ومن رأى: أنه عند الصفا فإنه صفاء عيش.
ومن رأى: أنه واقف بعرفات فإنه تكفير ذنـوب وغفران من الله تعالى.
ومن رأى: أنه بـوادي منى فإنه يبلغ مناه، وإن كان من مريضاً فإنه يشفى وقيل إنه إقلاع عن ذنـوب وحصـول شفاء على الـوجهين، وقال بعضهم في ذلك شعرا:
يا غاديا نحـو الحجاز ولعلع ... عرج على وادي منى والاجرع
وانزل بأرض لا يخيب نزيلها ... فيها الشفاء لكل قلب مـوجع
ومن رأى: أنه بأحد الأماكن المعروفة هناك فهـو خير على كل حال.
ومن رأى: أنه حج وعاد من حجه فإنه بلـوغ مقصـود وتكفير ذنـوب وسلـوك طريق مستقيم.
ومن رأى: أنه فعل شيئاً من المناسك فهـو خير على كل حال، وقيل إن الإحرام تجرد في العبادة أو خروج من ذنـوب.
ومن رأى: أنه في ركب فإنه يدل على حصـول رحمة لقـول النبي صلى الله عليه وسلم: الجماعة رحمة.
ومن رأى: أنه حط مع الركب في محطة فإنه حصـول راحة.
وإن رأى أن الركب رحل وهـو مخلف عنه فيؤول على ثلاثة أوجه: عظة واشتياق وبكاء.
ومن رأى: أنه في قافلة وهـو يطلب شيئاً يجده فلا خير فيه.
وأما الأماكن المعروفة فربما يفسر غالبها من إشتقاق إسمها كالينبـوع فإنه نبع خير وخليص فإنه تخليص من الخلاص وما أشبه ذلك.تفسير منام فصل في مكة حرسها الله تعالى في رؤيا مكة المشرفة والمسجد الحرام وما هنالك من الأماكن الشريفة