تفسير حلم رؤيا الرجال فى المنام بالتفصيـل
تفسير حلم رؤيا الرجال فى المنام بالتفصيـل
مرحبا بك مع تفسير الاحلام لإبن شاهين يمكنك الـوصـول الى تفسير الاحلام مجانا
المـواضيع مرتبة ابجديا بترتيب الحروف لتسهيل وصـولك الى التفسير المطلـوب . لإبن شاهين
التفسير معتمد على كتب تفسير الاحلام الشهيرة مثل كتاب لإبن شاهين و تفسير الاحلام للنابلسي . ولابن سيرين
تفسير الاحلام
رؤيا الرجال
من رأى رجلاً معروفاً يصنع شيئاً أو يعطيه شيئاً فإنه هـو بعينه أو سميه أو نظيره من الناس. وقيل من رأى رجلاً معروفاً فإنه خير وبركة، وإن كان له غائب قدم أو أتى خبره أو كتابه.
ومن رأى: شيخاً معروفاً، وقد جرى بينهما كلام زيادة في الخير والبركة لقـوله عليه الصلاة والسلام: البركة في الأكابر. وقيل رؤيا الشيخ المعروف إذا خالط شيبه سـواد يكـون أبلغ، خصـوصاً إذا كان جسيماً والشيخ المجهـول هـو جد الإنسان الذي يجده فكلما رأى فيه من حشمة ووقار وكلام يدل على خير ويكـون مـوافقاً لغرض الرائي فهـو أحسن وأخير وجميع ما يجده يحصل ويكـون مـوافقاً للمقاصد جميعها، وإن لم يبق من سـواده شيء فهـو أضعف وأهـون. وقيل من رأى شيخاً أشرف فهـو تمكنه من الخير.
وبالمجمل فإن رؤيا الشيخ تؤول على أربعة أوجه: خير وبركة وقضاء حاجة وأمن.
ومن رأى: شاباً أو كهلاً حسن الـوجه فإنه بشارة وحصـول خير سـواء كان معروفاً أو مجهـولاً، وقيل إذا كان الشاب مجهـولاً وهـو ليس بحسن المنظر فهـو عدو.
ومن رأى: جماعة مشايخ أو شباب فهم رحمة، خصـوصاً إذا جرى منهم كلام البر.
ومن رأى: أن أحداً منهم أعطاه شيئاً فهـو أجـود، خصـوصاً إذا كان صنف ذلك الشيء محبـوباً.
وإن رأى أنه هـو العاطي فإنه جيد أيضاً.
ومن رأى: أحداً منهم وهـو ناقص، فإن كان شيخاً فالنقص في جده، وإن كان شاباً فالنقص في عدوه.
ومن رأى: أنه شيخ كهل وليس هـو كذلك فإنه صالح في دينه ووقار وزيادة في شرفه، وإن كان شيخاً ورأى أنه صبي فإنه يصبـو ويجهل فلا خير فيه، وكذلك المرأة.
ومن رأى: أحداً من النسـوة صارت كذلك فإنها دنيا تقبل عليه، وإن كان مريضاً أفاق.
ومن رأى: أنه صار غضاً طرياً جميلاً فربما يمـوت سريعاً.
ومن رأى: أنه صار طـويلاً عريضاً فهـو زيادة في العمر وأبهة لقـوله تعالى " وزاده بسطة في العلم والجسم ".
ومن رأى: أنه صغر أو قصر فإنه يبيع داره أو دابته، وإن كان ذا وظيفة عزل وقيل قهر وإفلاس، وربما يخاف عليه من المـوت وسيأتي في باب النـوادر بيان ذلك.
ومن رأى: فيه نقصاناً فإنه ضعف ونقص في دينه ودنياه.
ومن رأى: أن له فرجاً كفرج المرأة فإنه ذل وخضـوع وحقارة، وإن كان في خصام يصالح خصمه.
وإن رأت المرأة أن لها ذكراً مثل الرجل ولحية كلحيته، فإن كان لها ولد ساد على قـومه، وإن كانت حاملة أتت بغلام، وإن لم تكن حاملاً فإنها لا تلد ولداً أبداً، وربما تنصرف الرؤيا إلى ملكها أو زوجها أو أبيها أو أخيها وقيل حصـول شرف لأحد محارمها.
وإن رأت إمرأة إنها صارت رجلاً وهي تجامع النساء أو تتزوج بامرأة فإنها تصيب خيراً وشرفاً وعزاً وذكراً عالياً.
ومن رأى: إمرأة بهذه الحالة فإنه يرى شيئاً يتعجب منه.
ومن رأى: أن له ذنباً أو قرناً أو حافراً مثل الدواب أو خرطـوماً أو منقاراً فذلك صلاح كله وجيد.
ومن رأى: أن له ريشاً وجناحين فإن ذلك رياسة ويصيب خيراً.
ومن رأى: أنه صار طيراً يطير فيؤول على ثلاثة أوجه: سفر وحصـول أمر بسرعة أو تعبد.
ومن رأى: أنه صار حيـواناً مما لا يؤكل لحمه فإنه ذل ومصيبة، وإن كان ذا وظيفة عزل عنها وقيل يشتهر عند الناس بما يفضحه ويشينه.
ومن رأى: أنه صار معدناً من المعادن فإنه يستعمل شيئاً من الأشياء ويحصل له النفع. وقيل من رأى أنه صار ضفدعاً فإنه يشتغل بالعبادة. وقيل من رأى أنه صار حيـواناً من الممسـوخات فإنه يدل على غضب الله عليه، وقيل المسخ يؤول على عشرة أوجه: حقارة واستصغار وغضب وعقـوبة وانتقام واستهزاء وارتكاب محرم وأمر فاحش ومذلة وهزل.
ومن رأى: أنه صار شيئاً من هؤلاء واحتـوى عليه واصطيد أو استعمل، فإن كان له عدو يظفر عدوه به. وقيل من رأى أحداً معروفاً قد مسخ فجاء إليه فأخبره أو رأى حيـواناً أخبره أنه فلان واستجار به فإنه يرى أمراً ويتعجب منه.
ومن رأى: أنه حدث من ذلك حادث أو ما ينكر في اليقظة فلا خير فيه.
ومن رأى: أنه تحـول إلى ما فيه صلاح، فإن كان من أهله فإنه يقع في محنة في أول أمره ويحصل له الظفر والكفاية في آخر أمره.
ومن رأى: أنه تحـول من صلاح إلى فساد فإنه غير محمـود، وإن رأى بخلاف ذلك فإنه يدل على السعد في الإقبال في الدين والدنيا وبلـوغ الآمال.تفسير منام فصل في الرجال في رؤيا الرجال والنساء والصبيان والصغار والعبيد والخدم والخنثى
من رأى رجلاً معروفاً يصنع شيئاً أو يعطيه شيئاً فإنه هـو بعينه أو سميه أو نظيره من الناس. وقيل من رأى رجلاً معروفاً فإنه خير وبركة، وإن كان له غائب قدم أو أتى خبره أو كتابه.
ومن رأى: شيخاً معروفاً، وقد جرى بينهما كلام زيادة في الخير والبركة لقـوله عليه الصلاة والسلام: البركة في الأكابر. وقيل رؤيا الشيخ المعروف إذا خالط شيبه سـواد يكـون أبلغ، خصـوصاً إذا كان جسيماً والشيخ المجهـول هـو جد الإنسان الذي يجده فكلما رأى فيه من حشمة ووقار وكلام يدل على خير ويكـون مـوافقاً لغرض الرائي فهـو أحسن وأخير وجميع ما يجده يحصل ويكـون مـوافقاً للمقاصد جميعها، وإن لم يبق من سـواده شيء فهـو أضعف وأهـون. وقيل من رأى شيخاً أشرف فهـو تمكنه من الخير.
وبالمجمل فإن رؤيا الشيخ تؤول على أربعة أوجه: خير وبركة وقضاء حاجة وأمن.
ومن رأى: شاباً أو كهلاً حسن الـوجه فإنه بشارة وحصـول خير سـواء كان معروفاً أو مجهـولاً، وقيل إذا كان الشاب مجهـولاً وهـو ليس بحسن المنظر فهـو عدو.
ومن رأى: جماعة مشايخ أو شباب فهم رحمة، خصـوصاً إذا جرى منهم كلام البر.
ومن رأى: أن أحداً منهم أعطاه شيئاً فهـو أجـود، خصـوصاً إذا كان صنف ذلك الشيء محبـوباً.
وإن رأى أنه هـو العاطي فإنه جيد أيضاً.
ومن رأى: أحداً منهم وهـو ناقص، فإن كان شيخاً فالنقص في جده، وإن كان شاباً فالنقص في عدوه.
ومن رأى: أنه شيخ كهل وليس هـو كذلك فإنه صالح في دينه ووقار وزيادة في شرفه، وإن كان شيخاً ورأى أنه صبي فإنه يصبـو ويجهل فلا خير فيه، وكذلك المرأة.
ومن رأى: أحداً من النسـوة صارت كذلك فإنها دنيا تقبل عليه، وإن كان مريضاً أفاق.
ومن رأى: أنه صار غضاً طرياً جميلاً فربما يمـوت سريعاً.
ومن رأى: أنه صار طـويلاً عريضاً فهـو زيادة في العمر وأبهة لقـوله تعالى " وزاده بسطة في العلم والجسم ".
ومن رأى: أنه صغر أو قصر فإنه يبيع داره أو دابته، وإن كان ذا وظيفة عزل وقيل قهر وإفلاس، وربما يخاف عليه من المـوت وسيأتي في باب النـوادر بيان ذلك.
ومن رأى: فيه نقصاناً فإنه ضعف ونقص في دينه ودنياه.
ومن رأى: أن له فرجاً كفرج المرأة فإنه ذل وخضـوع وحقارة، وإن كان في خصام يصالح خصمه.
وإن رأت المرأة أن لها ذكراً مثل الرجل ولحية كلحيته، فإن كان لها ولد ساد على قـومه، وإن كانت حاملة أتت بغلام، وإن لم تكن حاملاً فإنها لا تلد ولداً أبداً، وربما تنصرف الرؤيا إلى ملكها أو زوجها أو أبيها أو أخيها وقيل حصـول شرف لأحد محارمها.
وإن رأت إمرأة إنها صارت رجلاً وهي تجامع النساء أو تتزوج بامرأة فإنها تصيب خيراً وشرفاً وعزاً وذكراً عالياً.
ومن رأى: إمرأة بهذه الحالة فإنه يرى شيئاً يتعجب منه.
ومن رأى: أن له ذنباً أو قرناً أو حافراً مثل الدواب أو خرطـوماً أو منقاراً فذلك صلاح كله وجيد.
ومن رأى: أن له ريشاً وجناحين فإن ذلك رياسة ويصيب خيراً.
ومن رأى: أنه صار طيراً يطير فيؤول على ثلاثة أوجه: سفر وحصـول أمر بسرعة أو تعبد.
ومن رأى: أنه صار حيـواناً مما لا يؤكل لحمه فإنه ذل ومصيبة، وإن كان ذا وظيفة عزل عنها وقيل يشتهر عند الناس بما يفضحه ويشينه.
ومن رأى: أنه صار معدناً من المعادن فإنه يستعمل شيئاً من الأشياء ويحصل له النفع. وقيل من رأى أنه صار ضفدعاً فإنه يشتغل بالعبادة. وقيل من رأى أنه صار حيـواناً من الممسـوخات فإنه يدل على غضب الله عليه، وقيل المسخ يؤول على عشرة أوجه: حقارة واستصغار وغضب وعقـوبة وانتقام واستهزاء وارتكاب محرم وأمر فاحش ومذلة وهزل.
ومن رأى: أنه صار شيئاً من هؤلاء واحتـوى عليه واصطيد أو استعمل، فإن كان له عدو يظفر عدوه به. وقيل من رأى أحداً معروفاً قد مسخ فجاء إليه فأخبره أو رأى حيـواناً أخبره أنه فلان واستجار به فإنه يرى أمراً ويتعجب منه.
ومن رأى: أنه حدث من ذلك حادث أو ما ينكر في اليقظة فلا خير فيه.
ومن رأى: أنه تحـول إلى ما فيه صلاح، فإن كان من أهله فإنه يقع في محنة في أول أمره ويحصل له الظفر والكفاية في آخر أمره.
ومن رأى: أنه تحـول من صلاح إلى فساد فإنه غير محمـود، وإن رأى بخلاف ذلك فإنه يدل على السعد في الإقبال في الدين والدنيا وبلـوغ الآمال.تفسير منام فصل في الرجال في رؤيا الرجال والنساء والصبيان والصغار والعبيد والخدم والخنثى