تفسير حلم رؤيا الضعف والمرض فى المنام بالتفصيـل
تفسير حلم رؤيا الضعف والمرض فى المنام بالتفصيـل
مرحبا بك مع تفسير الاحلام لإبن شاهين يمكنك الـوصـول الى تفسير الاحلام مجانا
المـواضيع مرتبة ابجديا بترتيب الحروف لتسهيل وصـولك الى التفسير المطلـوب . لإبن شاهين
التفسير معتمد على كتب تفسير الاحلام الشهيرة مثل كتاب لإبن شاهين و تفسير الاحلام للنابلسي . ولابن سيرين
تفسير الاحلام
رؤيا الضعف والمرض
قال الكرماني: الضعف والمرض ليس بمحمـود لأنه فساد في الدين لقـوله تعالى " لئن لم ينته المنافقـون " الآية. وربما كان يكثر الأباطيل. وقيل من رأى أن مرضه طال فإنه يلقى الله على خير حاله.
ومن رأى: أنه مرض من غير ألم فإنه يرى قرة عين ولا يمـوت تلك السنة، وقيل المرض هم وغم، وربما أنه يخالف من أشياء يرجـوها.
وإن رأى المريض أنه عاد صحيحاً وهـو يكلم الناس أو يكلمـونه فهـو برء وحصـول شفاء، وإن رأى ذلك وأنه لا يتكلم مع أحد وهـو خارج من منزله ربما دل على مـوته.
ومن رأى: أن ذا سلطان مريض فليس بمحمـود في حق الرائي، وإن كان بينه وبين أحد خصام فإنه مغلبـو.
وإن رأى هذه الرؤيا من هـو في حرب أصابه في أعضائه جراحة.
ومن رأى: أنه ضعيف فإنه يفرط في أداء الفرائض، وإن كان عليه حق لا يقـوم به، وقيل الضعف ضعف القدرة وضعف الهمة وليس ذلك بمحمـود إلا أن يرى الإنسان أن زوجته ضعيفة فإنه صلاح في دينها.
ومن رأى: أنه هزل لا خير فيه ولا بأس للضعيف أن يرى نفسه سميناً. وقيل رؤيا المرض فرج من غم وظفر على الأعداء وإصابة مال.
ومن رأى: في المنام ما يدل على الخير وأراد بذلك أن المريض ينتظر الشفاء والمظلـوم ينتظر الظفر وذكر قبل ما به خصب سائر الـورى إلى آخره هذا إذا كان مع فقر وانخضاع، وأما الأغنياء فهـو فقر وحاجة وليس ذلك بمحمـود لهم، وقيل الـورم حبس، خصـوصاً إن كان الضعيف يشكـو منه فالمصيبة أعظم.
ومن رأى: أنه ضعيف برأسه فإنه يدل على أنه يرتكب معاصي كثيرة فليتب إلى الله ويرجع ويتصدق فلعله يغفر له لقـوله تعالى " فمن كان منكم مريضاً أو به أذى من رأسه " الآية.
ومن رأى: أن جبينه يؤلمه فإنه نقصان في جاهه ومنزلته.
ومن رأى: أن في عينيه ضعفاً فإنه نقصان في رزقه وهم وغم وحزن، وقد تقدم بعض الكلام في الأعضاء على ما يتعلق بالعين. وأما إذا رأى أحداً يداويه أو يكحله فإنه يدل على الخير والصلاح.
ومن رأى: أن أذنه بها وجع فإنه يستمع ما يكره من أعدائه.
ومن رأى: أن أنفه يؤلمه أو به ما لا يحمد مثله في اليقظة فإنه يصل إلى مضرة.
ومن رأى: أن لسانه يؤلمه فإنه وبال في حقه، وربما يكـون كذبا.
ومن رأى: أن في فمه ضعفاً وألماً فإنه ينكر على كلامه الذي يتكلم به.
ومن رأى: أن في فمه ضعفاً وهـو يؤلمه فإنه هم وغم وحزن.
ومن رأى: أن أسنانه بها وجع فإنه حصـول هم وغم من جهة أقربائه.
ومن رأى: أن برقبته وجعاً وهـو يؤلمه فإنه يكـون عنده أمانة أهملها ولم يـوف بذلك.
ومن رأى: أن قلبه ضعيف وبه ألم فإنه يأكل الحرام.
ومن رأى: أن ظهره به ضعف فإنه لا خير فيه، وربما إن كان كبير السن يحصل له ما يغمه، وربما دل على الذلة.
ومن رأى: أن بجنبه وجعاً فإنه يدل على تكدر القلب والخاطر من جهة قـومه وضيق صدره.
ومن رأى: أن بكبده مرضاً وهـو يؤلمه فإنه يكـون قليل الشفقة على عياله ولا يـوجد عنده إلتفات إليهم.
ومن رأى: أن بيده مرضاً فإنه يجفـو أخاه أو شريكه أو صديقه.
ومن رأى: أن بإصبعه ضعفاً وألماً فإنه يكـون مقصراً في صلاته.
ومن رأى: أن صدره ضعيف وبه ألم فإنه يكـون مهملاً في حق عياله ولا يرضيهم في قـوتهم.
ومن رأى: أن أبـويه ضعفاً، وقد هزلا أو أحداهما فلا خير فيه وقيل إدبار دنيا عنه.
ومن رأى: أنه يخدم ضعيفاً فإنه يكسب الأجر والثواب وقيل يتقرب إلى فاسد الدين بما يحسن برأيه وهـو في ذلك مذمـوم.
ومن رأى: أن به قـولنجاً فهـو مقتر على عياله في رزقه.
وأما الألم في الثديين فإنه ضرر.
ومن رأى: أنه مبتلي وبجسده ما يأكل منه كالهـوام وغيرها فإنه يصيب مالاً كثيراً وحشماً وعيالاً. وأما عصار البـول فهـو حصـول ما يكره الإنسان وقيل ضعف في القـوة.
ومن رأى: أحداً من أرباب العلاج وهـو يداوي شيئاً يؤلمه فإنه يدل على مصادفة من يحصل منه منفعة والله أعلم.
ومن رأى: أن بصره ألماً من سعال وخرج به بلغم فإنه يشكـو حاله لأحد بسبب ماله، وإن شغل بسـوقه فإن الشكـوى تكـون محالاً، وإن كانت السعلة رطبه فإنه يشكـو من أهل بيته، وإن كان بدم فإنه يشكـو من أولاده، وإن كانت صفراء فإنه قليل الذرية وخلقه ضيق، وإن كان السعال بحضرة ذوي مناصب فإنه يكـون مهمـوماً بسبب الدين. وقيل رؤيا الضعف من السعال تدل على المقدرة والضعف.
ومن رأى: أنه أراد السعال وهـو ضعيف ولم يخرج ذلك منه فلا خير، وربما يكـون قرب أجله.
ومن رأى: أنه ضعف وهـو شاب وأراد السعال فظهر منه بلغم فإنه خير وفرج من هم ومن شرق من سعاله فإنه يمـوت ولا خير في الشرق.
ومن رأى: أنه ضعيف بالسعال لا يتـوب بل يتزايد في الفسق والعصيان. وقيل رؤيا الأمراض من الرطـوبة يدل على التهاون بالفرائض والطاعات والأمراض الحارة دليل على هم من قبل الملك، وأما الأمراض من اليبـوسة فإنها تؤول بإسراف المال في غير مرضاة الله تعالى وأخذ ديـون من الناس ولم يعزم على قضائها.تفسير منام فصل في الضعف والمرض في رؤيا الأمراض والقروح والبرص والجذام والجنـون وجميع الآفات
قال الكرماني: الضعف والمرض ليس بمحمـود لأنه فساد في الدين لقـوله تعالى " لئن لم ينته المنافقـون " الآية. وربما كان يكثر الأباطيل. وقيل من رأى أن مرضه طال فإنه يلقى الله على خير حاله.
ومن رأى: أنه مرض من غير ألم فإنه يرى قرة عين ولا يمـوت تلك السنة، وقيل المرض هم وغم، وربما أنه يخالف من أشياء يرجـوها.
وإن رأى المريض أنه عاد صحيحاً وهـو يكلم الناس أو يكلمـونه فهـو برء وحصـول شفاء، وإن رأى ذلك وأنه لا يتكلم مع أحد وهـو خارج من منزله ربما دل على مـوته.
ومن رأى: أن ذا سلطان مريض فليس بمحمـود في حق الرائي، وإن كان بينه وبين أحد خصام فإنه مغلبـو.
وإن رأى هذه الرؤيا من هـو في حرب أصابه في أعضائه جراحة.
ومن رأى: أنه ضعيف فإنه يفرط في أداء الفرائض، وإن كان عليه حق لا يقـوم به، وقيل الضعف ضعف القدرة وضعف الهمة وليس ذلك بمحمـود إلا أن يرى الإنسان أن زوجته ضعيفة فإنه صلاح في دينها.
ومن رأى: أنه هزل لا خير فيه ولا بأس للضعيف أن يرى نفسه سميناً. وقيل رؤيا المرض فرج من غم وظفر على الأعداء وإصابة مال.
ومن رأى: في المنام ما يدل على الخير وأراد بذلك أن المريض ينتظر الشفاء والمظلـوم ينتظر الظفر وذكر قبل ما به خصب سائر الـورى إلى آخره هذا إذا كان مع فقر وانخضاع، وأما الأغنياء فهـو فقر وحاجة وليس ذلك بمحمـود لهم، وقيل الـورم حبس، خصـوصاً إن كان الضعيف يشكـو منه فالمصيبة أعظم.
ومن رأى: أنه ضعيف برأسه فإنه يدل على أنه يرتكب معاصي كثيرة فليتب إلى الله ويرجع ويتصدق فلعله يغفر له لقـوله تعالى " فمن كان منكم مريضاً أو به أذى من رأسه " الآية.
ومن رأى: أن جبينه يؤلمه فإنه نقصان في جاهه ومنزلته.
ومن رأى: أن في عينيه ضعفاً فإنه نقصان في رزقه وهم وغم وحزن، وقد تقدم بعض الكلام في الأعضاء على ما يتعلق بالعين. وأما إذا رأى أحداً يداويه أو يكحله فإنه يدل على الخير والصلاح.
ومن رأى: أن أذنه بها وجع فإنه يستمع ما يكره من أعدائه.
ومن رأى: أن أنفه يؤلمه أو به ما لا يحمد مثله في اليقظة فإنه يصل إلى مضرة.
ومن رأى: أن لسانه يؤلمه فإنه وبال في حقه، وربما يكـون كذبا.
ومن رأى: أن في فمه ضعفاً وألماً فإنه ينكر على كلامه الذي يتكلم به.
ومن رأى: أن في فمه ضعفاً وهـو يؤلمه فإنه هم وغم وحزن.
ومن رأى: أن أسنانه بها وجع فإنه حصـول هم وغم من جهة أقربائه.
ومن رأى: أن برقبته وجعاً وهـو يؤلمه فإنه يكـون عنده أمانة أهملها ولم يـوف بذلك.
ومن رأى: أن قلبه ضعيف وبه ألم فإنه يأكل الحرام.
ومن رأى: أن ظهره به ضعف فإنه لا خير فيه، وربما إن كان كبير السن يحصل له ما يغمه، وربما دل على الذلة.
ومن رأى: أن بجنبه وجعاً فإنه يدل على تكدر القلب والخاطر من جهة قـومه وضيق صدره.
ومن رأى: أن بكبده مرضاً وهـو يؤلمه فإنه يكـون قليل الشفقة على عياله ولا يـوجد عنده إلتفات إليهم.
ومن رأى: أن بيده مرضاً فإنه يجفـو أخاه أو شريكه أو صديقه.
ومن رأى: أن بإصبعه ضعفاً وألماً فإنه يكـون مقصراً في صلاته.
ومن رأى: أن صدره ضعيف وبه ألم فإنه يكـون مهملاً في حق عياله ولا يرضيهم في قـوتهم.
ومن رأى: أن أبـويه ضعفاً، وقد هزلا أو أحداهما فلا خير فيه وقيل إدبار دنيا عنه.
ومن رأى: أنه يخدم ضعيفاً فإنه يكسب الأجر والثواب وقيل يتقرب إلى فاسد الدين بما يحسن برأيه وهـو في ذلك مذمـوم.
ومن رأى: أن به قـولنجاً فهـو مقتر على عياله في رزقه.
وأما الألم في الثديين فإنه ضرر.
ومن رأى: أنه مبتلي وبجسده ما يأكل منه كالهـوام وغيرها فإنه يصيب مالاً كثيراً وحشماً وعيالاً. وأما عصار البـول فهـو حصـول ما يكره الإنسان وقيل ضعف في القـوة.
ومن رأى: أحداً من أرباب العلاج وهـو يداوي شيئاً يؤلمه فإنه يدل على مصادفة من يحصل منه منفعة والله أعلم.
ومن رأى: أن بصره ألماً من سعال وخرج به بلغم فإنه يشكـو حاله لأحد بسبب ماله، وإن شغل بسـوقه فإن الشكـوى تكـون محالاً، وإن كانت السعلة رطبه فإنه يشكـو من أهل بيته، وإن كان بدم فإنه يشكـو من أولاده، وإن كانت صفراء فإنه قليل الذرية وخلقه ضيق، وإن كان السعال بحضرة ذوي مناصب فإنه يكـون مهمـوماً بسبب الدين. وقيل رؤيا الضعف من السعال تدل على المقدرة والضعف.
ومن رأى: أنه أراد السعال وهـو ضعيف ولم يخرج ذلك منه فلا خير، وربما يكـون قرب أجله.
ومن رأى: أنه ضعف وهـو شاب وأراد السعال فظهر منه بلغم فإنه خير وفرج من هم ومن شرق من سعاله فإنه يمـوت ولا خير في الشرق.
ومن رأى: أنه ضعيف بالسعال لا يتـوب بل يتزايد في الفسق والعصيان. وقيل رؤيا الأمراض من الرطـوبة يدل على التهاون بالفرائض والطاعات والأمراض الحارة دليل على هم من قبل الملك، وأما الأمراض من اليبـوسة فإنها تؤول بإسراف المال في غير مرضاة الله تعالى وأخذ ديـون من الناس ولم يعزم على قضائها.تفسير منام فصل في الضعف والمرض في رؤيا الأمراض والقروح والبرص والجذام والجنـون وجميع الآفات